هــاي الــبــضــعــه و اتــنــادي عــلــي
يـا عـلـي هـاي الوديعه فاطمه نـادتـك ويـنـك يحماي الحمه و لــيــك اتــجــهـت
انـتـخت بيك أم الحسن يا حيدره و قوم شوف ابحالها اشصار و جره و حــيــن الــطـاحـت
تدري وصت فاطمه الهادي الرسول لـو ينشدونك يبو احسين اشتقول أم الـــعـــتـــره
الـمـنـك اتخاف و تخافك بالفزع و الـوديـعـه ينكسر منها الضلع مــن عــصــروهــا
حـيـن خلف الباب لاذت للستر انعصرت و رضوا امن الزهره الصدر ضـلـــع الـزهـــــره
هـاي يـا لـيث الحرب ما تنقبل دمـع أم الـحـسـن علوجنه يهل قــوم احـمـيـهـا |
|
اتــهــل الــدمــعــه أدركــنــي عــلــي
امـن الـنـبي عندك أمانه امسلمه تـشـتـكي امن اصوابها و متألمه بــيــك اتــنــخــت
اشـلـون بـوجودك تظل امحيره هـوت مـن اصـوابها فوق الثره بــســمــك صــاحـت
و نذبتك و اتطيح يا راعي الأصول اشـلون بوجودك يهضمون البتول ابــلــوعــه و حـسـره
اشـلـون توصل دارك و ما تمتنع و لنها مهضمومه و دمه اتهل الدمع مــا رحــمــوهــا
دفـعـوا الـباب ابحقد أهل الغدر ابـيـا ذنـب ضلع البتوله ينكسر مــنــهــو ايــجـبـره
يـا عـلي و ما أظن يرضاها العقل و يـنتهض بالعصره من عدها الحمل يـــا والــيــهـــا |