يـحسين أنشدك و الدمع غدران سجاب هم شفت أمك ساعة اللاذت وره الباب
يحسين ابنها إنته و جنت تدري ابوضعها و شـقال قلبك ساعة الكسروا ضلعها يـاريـت عـيني قبل عينك هل دمعها و ضلعي قبل ضلع أمك المظلومه ينصاب
يـحـسـين وشقال الحسن من سمع ونها و اخـبرت زينب لو خفيت الخبر عنها هـاي الـعقيله الورثت امن أمها حزنها و من زغر سنها اتقبعت زينب بلمصاب |