» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 22/04/2009م - 12:56 م | عدد القراء: 2235



    بـت مـحـمـد و الإلـه إختارها

    بـحـث تـاريخي و جمع أربع فصول
    ويـن  أهـل  العلم و أرباب  العقول

    نـبـتـدي بأول فصل حفظ  السنن
    طـاهـره  و مـن بيتها الدين  انعلن

    بـلـعراف  امتازت و خصها  الأمين
    مـن شـمـس أعـرافها اتنور الدين

    بـلـمـوازيـن  انجمع أصل  العدل
    و أمـة الـمـخـتـار باجر  تنسأل

    لـون  يـسأل باحث ابنص  الخطاب
    و  عن  الزهره اعرفنه بس دفعة  الباب

    فـاطـمـه  ابشخصيه رمزة  للشرع
    و لـيـش تقضي العمر بحزان و  دمع

    انـقـول خـل نرفض الزمره  الظالمه
    اشـعـدهـا  من ثارات ويَ  فاطمه

    نـرجـع اعـله النبي و نهج  اوصيته
    جـان  يـوصـي  بالكتاب و عترته

    خـالـفـوه  و  حرفوا نهج  الكتاب
    و خل نجي انسائل الأمه اعله الأسباب

    الـناس  هذي  بيمن أوصاها الرسول
    بـاجـر  الـتـاريخ يسألها و  يقول

    و  لـو  سـألها المصطفه ابيوم  الحشر
    اشـتـعـتـذر  منه اشتقدم يا  عذر

































    يـا  سـبـب هجموا عليها  الدارها

    سـنن  و  أعراف و موازين و أصول
    خـل تـوجـه لـلـبحث  أفكارها

    انـفـردت ابـهذا الفصل أم  الحسن
    و تـابـعـت روح الوحي و  آثارها

    فـاطـمـه  سـيـدة نساء  العالمين
    و  صـارت اثـياب القدس  أستارها

    و  بـالأصول الخمسه جانت  تستدل
    عـن الـزهـره و دورها و  أخبارها

    أمـة الـهـادي اشتحضر يا  جواب
    الـبـاب  خل نعرف سبب  أسرارها

    يـا  سـبب ينهشم من عدها  الضلع
    و لـيش عل الباب اهجمت  أشرارها

    انـطـالـبه  ابثرات من حامي الحمه
    و لـيـش فـوق الباب تشعل  نارها

    بـيـمـن الـمـخـتار وصه  أمته
    اثـنـيـن لـلأمـه صفت  معيارها

    و صـبـوا اعله العتره ألوان  العذاب
    اشـلـون تـتـخـطه بأثر  فجارها

    و  ليش  عقبه هشمت اضلوع  البتول
    اشـحـضـرت هالأمه من  أعذارها

    لـيـش  هالأمه  انكسر ضلع  الطهر
    و الـجـريـمـه انـرسمت بأنظارها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013