» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر علي السّقاي
    24/10/2018م - 11:32 م | عدد القراء: 8115

    ملا باسم الكربلائي


    بالكوفه من دارت رحه الحومه..دار الحوار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    من اسمعت وقع الحوافر و المصاهل يعتلي...طوعه صاحت بالغضنفر يالعرينك منزلي
    الحومه لو دارت يمسلم بيك أريد أنظر علي...قلها و بثغره ابتسامه إذاً قومي و هللي
    هاي إبتسامه بثغره مرسومه..لو ذو الفقار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    عمك اتوصفه الأعادي بلقب قتّال العرب...سامعه وودي أشوفه لا تردني ابهالطلب
    قلها ما أتقن قتاله علي آيه من العجب...راح أعرض لمحه عنه سيفي ياكل بالرقب
    سل سيفه و هي تعاين ارسومه..بعيونه نار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    برز بِسم حسين مسلم عزم يتباهه بعزم...هو واحد وشكثرهم زلمه ضد شبه الزلم
    علي امدربه اعله المهاره اتنظره طوعه و تبتسم...حته عدوانه اشهدت له بهالمقاتل و النعم
    يقول المثل راواهم انجومه..بعز النهار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    قلها شوفي اليدنه يمي و الله سالم ما يرد...أقص رجله و كون أذكرج باللي قص رجل ابن ود
    أدري هالضربه تعجبج عله العسكر من أشد...طوعه يم الباب صاحت أعد يا مسلم أعد
    و الحومه كلها بجفه ملزومه..رغم الحصار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    ابلا درع و اسهام ترمي التفت شنهو ايدرعه...ابتعدي عن الباب قلها و اسمحلي امن أشلعه
    ابهاي ذكرتج بحيدر باب خيبر يقلعه...لجن بس ينقصني مرحب خل يجيني و أصرعه
    كل النفوس إقباله مهزومه..بيوم المغار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    ابهالصفات الحيدريه اعليه لا ما ينقدر...أيسو و الخطه قالوا نظفر بمسلم غدر
    لون ما غدر ابن ملجم علي ما جا ينطبر...شغلوا مسلم من أمامه خلفه حفره تنحفر
    طاح البطل و انداعت اعلومه..ابعج الغبار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار

    مسلم الأده السفاره ينتظر نحره الحسام...التفت من قصر الإماره عينه متروسه ابكلام
    ايقله سويت العليه و أعتذر لك يالإمام...السيف هذا ارتفع يعني آنا ميت و السلام
    مسلم كتب تضحيته بدمومه..و خط اعتذار...قالت له ذكرني بعلي بيومه..قال إلها صار



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013