زينبُ يا أملي .... و شمعةَ الرسلي .... تزهو ببيتِ علي بـضـعـةُ حـيـدر .... سـاقـيَ الـكـوثـر
نـوريـن مـن قـلـب الـسـمـه و يزهن شمعتين نـور الـحـسـن و الـثـانـي شع من وجه الحسين مـو فـرحـه وحـده الـمـرتـضـه بقلبه فرحتين زيـنـب الـشـمـعـه الـثـالثه شافتها كل عين زيـنـبُ تـزدهـرُ .... زهـى لـهـا الـقـمـرُ و الأنــجـم الـزَهـرُ .... بـنـت الـجـوهـر
بـالـحـسـن هـاديـنـه ابـتشر من شاهد النور مـيـلاد أبـو الأكـبـر قـلـب لـلزهره مسرور
ثـالـث هـديـه اتـخـص عـلـي محفلها معمور مـا بـيـن زيـنـب و الـوصـي بدر الوفه ايدور زيـنـبُ مـولـدُهـا .... بـالـحـبِ يـرفدُها حــيـدرُ والـدُهـا .... فـهـو الـمـصـدر
مـثـل الـحـسـيـن و فـاطـمه و ابنفس الآمال مـثـل الـرسـول اوي الـحـسـن يتشابه الحال حـب حـيـدر الـزيـنـب صبح مضرب للأمثال مـيـلاد زيـنـب كـل مـلـك بيه صرح و قال زيــنـبُ فـاهـمـةٌ .... بـالـحـقِ عـالـمـةٌ و الأمُ فــاطــمــةٌ .... أمــا الــمـحـور
نـزلـت بـشـايـر مـن لـدن عـالـم الـرحمان يـا الـهـادي هـذي شـيـعـتـك للعفه عنوان لـلـحـره لـو رايـد إسـم يـا صـاحب الشان سـمـيـهـا زيـنـب و الإسـم مـن رب الكوان زيـنـبُ خـالـقـهـا .... كـالـشمسِ أشرقها بـالـحـقِ أنـطـقـهـا .... فـيـهـا بـشّـر
بـاريـنـه جـاعـل هـالاسـم سـر امن الأسرار لـلـوحـي بـلـغ و الـوحـي بـلـغ الـمختار هـاديـنـه عـن هـذا الإسـم بـلـغ الـكرار حـيـدر ابـهـذي الـفـرحـه قـصد يم الأطهار حـيـدرُ خّـبـرهـا .... بـالإسـمِ بـشّـرهـا بــالــســرِ نّــورهـا .... و هـو الأنـور
بـيـت الـوحـي الـلـيله انجعل بالفرحه مرصود مـيـلاد زيـنـب بـت عـلـي بـالبهجه مشهود بـت حـيـدر و سـر الإسـم لـلـخـالق ايعود أم الـصـبـر صـبـر الـقـلـب ويـاها مولود اللهُ شـرفـهـا .... بـالـعـلـمِ أتـحـفـهـا و الــكــل يـعـرفـهـا .... نـورٌ يـزهـر |