المناسبة : استشهاد السيدة رقية (ع)
خطَّار إجاني يا هله ابْـجَـيْـته...مَحله الأبو لو مَرْ عله ابْـنَيْـته
بس ما تطيح اعيونه بِعْـيوني...اِشْلونه أسِأْله اْو يسألِ اِشْلوني
ضيفي...ابْـ طيفي...سيَّر عَلَيْ نسْمه اعْله مختنگه
جاني...وآني...مابين مُـوش اِمْصَدگه و اِمْصَدگه
أهْـلاً...سَهْلاً...بالرَدلي رُوحي ابْساعة المَلگه
شفته...اْو شِفته...امْن الخيزرانه امجرَّحه اْو زرگه
هذا العِـزيز اْو عاش مِن شافه...لاچن أشوفه امفطّره اِشفافه !
إن چان هذا احسين خـبْـروني...اِشْلونه أسِأْله اْو يسألِ اِشْلوني
ابحلمي...يمّي...جاني او عساني ميْته بحْلامي
مَرْنِي...سَرْني...اْو من فـرْحِتي مَتْشيلْنِي اَجْـدامي
أغفه...ابلهفه...و أگعِـد اْو طشْت الذّهَب جِدَّامي
شصْـبُـر...و أنظـُـر...شيبه الكريم امترَّب اْو دامي
اتْمَنِّيت راسي ابْحضنه لاچِـنـي...شفْت الأبو راسه ابوسَط حِضني !
ويْ راس أبويه احسين خلّوني...اِشْلونه أسِأْله اْو يسألِ اِشْلوني
تِجرَح...تِذبَح...منِّ الِيتيمه چلمة الـ بابا
ذخري...لـ صدري...ضمِّيته و إيدي اتمُر عله اِصوابه
اِبْچفِّي...اْو عَطفي...من راس أبويه أنفض اِترابه
أسرَحْ...و أمسَح...دمَّه الذي جامِد عله اَهْدابه
گمْت أسْأله اْو راسه وسَط حِجري...( مَنِ الِّذي أيْتَمَنِي ) ابزغـري ؟
لمّن أشوفه چانت اظنوني...اِشْلونه أسِأْله اْو يسألِ اِشْلوني
أَحچي...شَـ حْچي...بعْض المصايب صعبه تتفصّل
صعبه...او گلبه...احْنَـيِّـن وَ لا يرضه عَـلَيَّ أنذَل
طفله...اْو گتله...خل نحچي بس خل نحچي بالمُجمَل
انْخيـتـك...ريتك...عن خدِّي الاحمَر بويه لا تسألْ
اْو عن خاتَمَك ما سِألكَ اْو شَـرْطي...يا بويه ما تسألني عن قُـُــرْطي
خَيْعوني راسك بيدي خَيْعوني...اِشْلونه أسِأْله اْو يسألِ اِشْلوني
كاسِر...خاطِر...بنته لچَـنَّه ايْمُون عالخاطِر
ابْـ حيره...اچْبِيره...خلّاني لمَّن گالوا اِمْسافِر
ويلي...ليلي...شِيْخَلصه عاللّي لْجَـيِّـته ايْساهِر
أندِب...و أحسِب...هلبَت يرِد باچِر ,عگب باچِر
تالي إجه اْو ويَّاه أتعنَّه...من الخرابه انروح للجنَّه
و اهناك لمَّن ينظر اِمتوني...اِشْلونه أسِأْله اْو يسألِ اِشْلوني