» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم آية الله العظمى الشيخ هادي كاشف الغطاء قدس سره
    30/08/2019م - 10:40 ص | عدد القراء: 527

    مرقد الامام الحسين (ع)

    فصلٌ

    في شهادة زهير رحمه الله

    لا يُبْعِدَنْك الله يا زهيرُ...يا خَيرَ مَنْ يُرجى لَدْيه الخَيرُ
    جُزِيتَ خَيرَ الخَيرِ يا ابْنَ القَينِ...يا ذائداً بالسَيفِ عَنْ حُسَينِ
    أجابَه لما دَعاه مُسرِعاْ...مسْتَحْلياً مُرَّ المَنونِ مَشْرَعاْ
    وطَلّقَ الأَهلَ وَعافَ صَحْبَه...أرضى إمامه وأَرْضَى ربَّه
    حَدَّثَهمْ ما قالَه سَلمانُ...وَهوَ الذي قَضَّى به الإيمانُ
    ولمْ يَزلْ معَ الحُسَينِ ناصِراْ...قَولاً وفِعْلاً باطِناً وظاهراْ
    يَجِدُ في الدفاعِ والقتالِ...وحَربِ أَهلِ البَغي والضَلالِ
    أبَادَ مِنهمْ عَدَداً كثيراْ...أَصْلاهمُ مِنْ سَيفه سَعيراْ
    واشْتَركَ الشَعبيُّ والتَميميْ...في قتلِ هذا البطلِ الكَريمِ
    أَنْزلَه الرَّحمنُ خَيرَ مَنْزِلَةْ...وَجَدَّدَ اللَعنَ على مَنْ قتَلَه



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013