ابـشـعـوري انـرسـمـت الـصـورة و غـديـت انحـب إجـا الـمهدي إلضريح السيــــــدة زينـــــــب أنا المهـــــدي يگلــــــها و الگلب يلهـــــب بـلـسـان الـدمـعـة يـحاجيها .... و بصرعى الطف يواسيها
صـلـى و انـدعـى و ادى الـزيــارة و زار و إجــا يــحــاچي گبـرهـا و بـضـمـيـره الـنـار يگلــهـا يـعـيـنچ الله عـالـمـصـــــاب إلـصـار اشـلـون اصبرتي و شفتي المذبح .... بيه دم جدي يسيل و يطفح
و بــيــا عــيــن شـفـتـي جـسـمـه الـمــوذر و بـكـتـره صـريــعـة جـثـة الأكبـــــــــر و جــســم جــاســم بـذار الـمـصـرع مـعـفـر و الـعـبـاس انـصـابت عينه .... و عالشاطي انگطعت چفينه
اقــســم و حــق حــرمـة خـدرچ الـمـسـلـوب أحــس گلــبــي مـثـل نـار الـخـيـم مـنـشـوب و عـد هـذا عـلـيـنـا مـحـتم و مكتــــــــوب صـابـر و اتـنـطـر مـيـعادي .... انهض و آخذ ثار أجدادي |