» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم دعبل بن علي الخزاعي
    14/01/2020م - 11:17 ص | عدد القراء: 899



    أَلا  أَيُّــهـا الـقَـبـرُ الـغَـريـبُ مَـحَـلُّـهُ...بِطوسٍ عَـلَـيـكَ الـسـارِياتُ هُـتـونُ
    بِـكَ الـعِلمُ وَالـتَقوى بِـكَ الحِلمُ وَالحِجى...بِكَ الدينُ وَالدُنيا وَأَنتَ ضَمينُ
    جَـرى  الـمَوتُ فـي خَـيرِ الـنَبِيّينَ فَـاِرتَقى...وَلَكِنَّني فـيما دَهـاكَ ظَـنينُ
    وَمِن قَبلُ موسى كَم بَدَت مِنهُ آيَةٌ...فَأَمسى يُعاني السُمَّ وَهوَ سَجينُ
    فَـيـا  لَـقَـتيلَي غَــدرَةٍ قَــد سُـقـيتُما...بِها الـسُمَّ وَالـمَكرُ الـخَفِيُّ يَـبينُ
    سَـأَبـكيكُما عُـمري وَأَلـعَنُ غـادِراً...وَمَن كـانَ أَوحـى وَالـحَديثُ شُـجونُ


    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013