يـا مـعـبـود عـجـل فـرج والينه
يـمـتـه ايـعـود طـالت الغيبه اعلينه
يـمته يشع من غيبته و ننظر وجه مهدينه
حاطتنه أمواج الأجل و إبن الحسن يحيينه
يـا مـا صبرنه و الصبر جمراته تسعر بينه
ابها الحاله عقب إبن الحسن نجرع قهر ظلينه
احـمينه يا رب العرش من كل ظلم يلفينه
ابـجاه الغريب ابغربته من لطفك اتكافينه
و تحشرنه ويه اللي نصر بالدم سبط هادينه |