منحت الهوى المحض مني الوصيا ... ولا أمنح الود إلا عليا
دعـاني الـنبي عـليه الـسلام ... إلـى حـبه فـأجبت النبيا
فـعـاديـت فــيـه ووالـيـتـه ... وكــنـت لــمـولاه فــيـه ولـيـا
أقــام بـخـم بـحـيث الـغـدير ... فـقـال فـأسمع صـوتا نـديا
إلا ذا إذا مـــت مــولاكـم ... فـأفـهـمه الــعـرب والأعـجـميا