بالطف مثل للخوه صارت خوة العباس
لمن بيه تنخه حسين اغضب صاحب النوماس
خله الخيل والفرسان قامت تطق راس براس
من صوب الصوب ايفر بيها
ساعه يلمها أبو فاضل ساعه يرد يطشرها
عليها ضيع المشراد راعي الزود حاصرها
روس الصوفرت بالخوف قام ابصارمه ايكرها
ما ظل مشراد اليحميها
تشرد وين من عنده ملج الموت بتاره
واحد من بعد واحد يمينه ايسلم ايساره
منها اتطيح جدامه ومنها اتلوذ بكتاره
تتراجع لو غار اغليها