[نست هاشم ياحسافه دینها ]
نست هاشم ياحسافه دينها...ونامت اعله الضيم عگب حسينها
حته ابو صالح اللي مضخور اله...نسه اشما صار أبذبايح كربله
وذيچ الاطفال وسبايه اعويله...ومشت للشام العده أميسرينها
ما بعد طلاب وتصير السبب...لخذ ثار آل النبي اشراف النسب
الابن واحد ولا چنه أنحجب...ابغيبته المحد يعرف اسنينها
والذي موجود مجهول المجان...ولا خبر منه ولا يرسل بيان
چم زمان المضه وچان شچم زمان...وغيبته مخفي أمد شبينها
لا چن المضخور مو بيده الظهور...بيد واحد أحد مالك للأمور
الله بس يدري اشوكت يظهر بثور...ويطلب ابشارات اسرته أو دينها
غير باري الكون ما يعلم احد...أبغيبة الغايب المخفيه الأمد
حيث لن أنشوفها ما ألها حد...چنها محدوده وصعب تعيينها
وساعة الموت وامد يوم الحشر...من يبت بيهن ويعلم بالأمر
وثالثلهن غيبتك يبن الطهر...سر خفي امطلسم عدم تدوينها
وانته يبن الحسن حي مالك وتر...لا سقط ولا كسر ظلع أو لا عصر
ولافدك لاغصب منصب لاغدر...والسقيفه أنسيت ظلم اثنينها
لو غريب ويسمع ابيت النبي...هجموا عليه والحرگ بابه أجنبي
وتنعصر بضعة الهادي وتنسبي...وسوط گنفذ ورم المتنينها
چان هاج الثارها وشن الحرب...عگب كسر الظلع والذل والغصب
ويسر گلب الدين ويسر كل گلب...أمن النبي وأله رغم جبتينها
وانته يبن الحسن من خمس الخمس...گلب بين ضلوع طاهر من رجس
سيدي حاشاك تغضي أولا تحس...والك ثارات أمغدوره أسنينها