الشاعر المرحوم الشيخ كاظم الأزري و الأبوذيّة للشاعر الحاج جابر الكاظمي - 22/05/2009م - 4:31 ص | عدد القراء: 5995
فـإنـتـظـى مشرفيه فتلقى ....ساق عمر بضربة فبراها والـى الـحشر رنة السيف ....يفلق الخافقين رجع صداها
عــلــل ديــن الـنـبـي حـيـدر بـراهـا وصــنــاديــد الـوغـه ابـعـزمـه بـراهـا رجـــل عــمــره ابـن ود سيـفـه بـراهـا وتـــحـــيـــط الكون رنة مـشـرفـيـه * * * * * يـا لها ضربا حوت مكرمات.... لم يزن أجر ثقلها ثقلاها هذه من علاه احدى المعاني.... وعلى هذه فقس ما سواها
عــلـي وهـالـضـربـة غـيـره مـا سـواهـا وثـــقـــل أجـــر الخلايق مــا سـواهـا اعــلـه هـذي و قيـس انــت مـا ســواهـا اشـكــثـر عـنــده مثل هــاي الــزجّـيـه * * * * * إنـمـا الـمـصطفى مدينة علم.... وهو الباب من أته أتها وهـمـا قـبـلـة الـعـوالم ....يسراه عليٌ واحمد يمناه
مــديــنــه لــلــعـلـم طـاه ويـسـراه مـن اليـجـيـهـا من ـعـلـي سايـه ويـسـراه مــحــمـد يـمــنـة الـعـالـم ويـسـراه عـلـي إلـي حـطـم حـصـون الـجـاهـلـيه * * * * * مـلـك شـده أئـزره بأخيه ....فستقام من الأمور ولها أسـد الله مـا رت مـقـلتها.... نار حرب الا اصطلاها
مــلـلـك ازره بـأخـوه الـفـحـل مـن شـد و ســوه حـيـدر مـبـانـي الـديـن مـن شـد أســد مــا شــاف نـار الـحـرب مـن شـد الا وجــعـل جــمــرتــهــا ســريــه * * * * * فـارس المؤمنين في كل حرب... قطب محرابها إمام وغاها ذاك راس الموحدين وحامي.... بيضة الدين من أكف عداها
قــطــب مــحــراب والـرايـه حـمـلـهـا وجــمـر نـار الـوغـى بـسـيـفـه حـمـلـهـا إمام وســـنــن ديـــن الله حــمــلــهــا وحــفــظـهـا مـن شـــرور الـجـاهـلـيـه * * * * * |