بـعـدهـا لـلـسـمـا راحـت مصيبة فاطمة أمي الـنـوبـه امـصـيـبـتك حلت يبويه و زيدت همي خـذت روحـي الـحـزيـنه اوياك لمن رحت من يمي زينب هاي آنه و تدريني .... يا الماخذ روحي و ضي عيني
ابـمـصـيـبـة فـقدك انعادت مصيبة لوعت الزهره و كـلـمـا أنـظـر الوجهك و أشوف براسك الطبره ايـصـيـر اقـبالي وجه أمي و ضلعها و فاجعة كسره أنـظـر لـلـطبره و أتذكر .... يوم ضلع أمي اتكسر
حـرت يـبـويـه مـا أدري يا لوعه و مصاب أعظم ضـلـع أمـي الـذي شـفته انكسر بالباب و اتهشم لـو طـبـرتـك يـكـرار و شـيبك هالخضيب ابدم أنشد و اتجاوبني الدمعه .... دم جرحك من ضلع البضعه |