الخيل يهل الخيل
(الخيل يهل الخيل هاشم وينها)...وين فرسان الحرب وحسينها
وين فرسان الحرب واهل الشيم...ما دروا شالصار في حال الحرم
حين شبوا النار لعدى بالخیم...يوم ذبحوا حسين حامي اعرينها
ذبحوا العباس چان الها چفيل...ما بگی امن ارجالها غير العليل
والفجيعه اعلى النسا امن اظلم الليل...حال زینب چیف تغفى عينها
اتشرف بالهيمه یتامی امطشره...وتنظر اخوتها جنايز بالثرا
تندب الحيدر لخوها يگبره...وين تبرى للحريم او وينها
للنجف صدّت وعبرتها تهل...تنخی والدها يجي عدها أمل
تدري ما یحتاج اخبرك يا بطل...كل مروعه التنخيك اتعينها
ایصیر زینب ما دريت ابحالها...ایصیر ما تدري ابفگد ارجالها
ایصیر ما تدري اشجری بطفالها...تدري عباس انذبح وحسينها
ماج بالنخوات وادي كربله...ساعة لن فارس گرب تتأمله
دمعه يجري ورف قلبها وتسئله...ظنته ظالم یرید ایهينها
قال یا زینب نخيتي وانا جيت...شهگت وصاحت يبو الشيمه بطيت
ذبحوا أولادك يبويه ما دريت...يشجي ذكر الصار بينه او بينها