وحسين يمه وينحب
قومي يزهرا الحسن شوفيه...قطّع الچبده سم أعاديه
مطروح واخوانه حواليه...وحسین یمه وينحب عليه
ودمعه سحايب فوق خديه...شابح على اعضيده بياديه
من صاحب الفعله ینادیه...قال الحسن الله يجازيه
وصرخت الحوری وقرّبت ليه...من شافته بس النفس بيه
أهوت عليه بالروح تفديه...وما يقدر ایرد من تحاچيه