» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم الملا سعيد العرب
    06/12/2022م - 12:21 ص | عدد القراء: 330


    في عتاب الزهرا لامير المؤمنين علي

    لا ایکون سيفك جلت احدوده يكرار...لو ما يهيجك هالذي اعليه جرى وصار

    يا مجدل الشجعان يا فلال لصفوف...وياللي سقى اقروم الفوارس كاس لحتوف
    منهو يصدق يضربوني وعينك اتشوف...وانته الذي ابيوم الحرايب تشعل النار

    افرست الذئاب الضارية وطوعت لسباع...واليوم عني تربت خدك على القاع
    واغضيت عن تسقيط حملي وكسر لضلاع...جنك ما تدري اشصار بيه يا حما الجار

    والله يحبدر ما اتحمل صبرك ايوب...كيف اصبرت وانته ابيوم الضيق مندوب
    وتدري اضلوعی کسرها وفدك منهوب...واستوفوا الثارات مني قوم لشرار

    ما انته الذي ابيوم الحرب جدلت لبطال...وابحربك الشجعان تضرب بيه لمثال
    واليوم ياليث الوغا تنقاد بحبال...ويش هالفعال التيهت بيها الافكار

    قلها وقلبه ملتهب من نار لهموم...اما يزهرا تتركين العتب واللوم
    والا اسل سيفي واروي الأرض بدموم...واحمل واخلي ما يظل بالكون دیار

    تدرين بيه في الوقایع لوليّه...كم بطل من دمه رويت السمهرية
    ولو ما ابوك المصطفی اوصى عليه...لدعى الجثث مثل الضحايا فوق لوعار

    لكن صبرت على الهضایم والفجایع...وحقي مثل حقك يزهرا صار ضایع
    ماحد بقى عني ولا عنك يدافع...فوضى الأمر لله وصبري يم لطهار



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013