وصـيـتـي يـا أمتي
قـبـل الرحيل و غيبته و إنـجان أمس ما سمعته هـاديـنـه شنهو غايته خــوفَ الـفـتـن تـمـسـكـو بـعترتي
الـيـتسمك ابهذا الحبل و اللي عن سجتهم يزل هـالأمـه باجر تنسأل تــمــســكـو تـمـسـكـو بـعترتي
كـل أمـه باجر بالحشر وضـحت آنه كل أمر مـا ردت أبداً كل أجر فــمــن كـفـر تـمـسـكـو بـعترتي
وصـيت أنه بخيرة هلي و الـلي جنت إلهم ولي الكل من بغض يا سائلي هــذا عــلــي تـمـسـكـو بـعترتي
بـاجـر اليبغض فاطمه مـأواه سقر و الحاطمه إلـها يغضب رب السمه فــهـي إبـنـتـي تـمـسـكـو بـعترتي |
|
تـمـسـكـو بـعترتي
هـاديـنـه وصه أمته خـل نـستمع لوصيته ابـقـرآنه وصوا عترته قـلـــتَ بـــأن
مـا يهلك أبداً ما يظل ينحرف عن درب العدل كـل عـذر لا ما ينقبل لــن تـهـلـكـوا
ويـه الـتـتبعه تنحشر بـلغت ما ظل كل عذر إلـه الـمـوده أنـتظر يــصـلـى سـقـر
مـا ظل عذر قولي جلي مـن بعدي مولاهم علي نـار الـجحيم التصطلي بــعــدي ولــي
حيدر علي حامي الحمه خـاتـمـته أتعس خاتمه إمـن النار فاطر فاطمه و بــضــعــتـي
|