» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب الحاج جابر الكاظمي - 29/11/2009م - 6:03 م | عدد القراء: 4235



    يـا  دنـيه ماظل  والي
    يـادنـيـه راحوا  تالي

    باالكوفة  مسلم   وحده
    عـدوانه  خانوا  عهده
    بـالـغربة حفروا لحده
    و  أطـفاله  تاهوا بعده
    اولادي  و  آنـة  أمهم
    أولادي مـحـد  يمهم

    مـاننسى  حال   العتره
    سـيدها  گطعوا   نحره
    و  اعياله جدبت حسره
    و أطـفـاله  هالمنذعره
    طـفـليني  هم  وياهم
    طـفـليني وين  ألقاهم

    بـدموعي  عنهم  اسأل
    دلالـي ظـل  يـتأمل
    لـن ناعي صاح و  رتّل
    ذبـحـوها يم  الجدول
    ما  انسى و شلون اقدر
    مـا انـسى هذا المنظر

    أطـفـالي  راحوا  مني
    مـهمومة  خايب   ظني
    مـحـتارة بالطف  لني
    مـخـلـوقة للهم چني
    أتـمـنى يگرب  أمري
    أتـمـنى مسلم  يدري

    مذهوله و أجري  المدمع
    مـن مـسلم  اشأتوقع
    لـطـفاله يحضر  يفزع
    لاجـنه وسط  المضجع
    هـالصرخه لو  يسمعها
    هـالصرخه  من  أرفعها

    أطـفـاله  ما  رحموهم
    بـالكوفه  من  ذبحوهم
    عل  الجدول و  نحروهم
    بـالـحفره من نزلوهم
    مـهمومه  غايب  نجمي
    مـهـمـومه محد  يمي

    لـطـفالي  جبدي  اتألم
    يـا  دنـيه  محد  يرحم
    هـالليله  عزمي   اتهدم
    عـالـمحنه قلبي اتعلم
    ما  ينشف  منبع روحي
    ما ينشف جدول نوحي



















































    يـا دنـيه حتى  أطفالي
    يـادنـيه هضموا حالي

    مـابـيها  ناصر  عنده
    و بـصبره باذل  جهده
    مـاتـطفى جمرة  فقده
    راووهـا  نفس  الشده
    أولادي  سفكوا   دمهم
    اولادي شـغـلوا  بالي

    شـفناها  فوگ  الغبره
    الـخيالة داسوا  صدره
    عـالوالي  تجري   العبره
    مرعوبة  صوب   الگبره
    طـفـليني  ما  أنساهم
    طـفـليني  تتراوى  لي

    يـاديـرة مـحد يندل
    عـالـفرگة  ما  أتحمل
    طـفـلينج  بلا   معقل
    و الـثـانـي يم الأول
    مـا  انسى دوم  أتذكر
    مـا  انسى  فگد الغالي

    و ابگلـبـي جمرة  وني
    و  هـمـومي  مارحمني
    لا  والـي يـنشد عني
    و الـوَنـة صارت فني
    أتـمـنى يخلص عمري
    أتـمـنـى يـتـعنالي

    و  اعـيوني  بالدم  تنبع
    يـاريـته حي و  يرجع
    و  بـعزمه  عنهم  يدفع
    لـلنخوه  ماظن  يسمع
    هالصرخه  جان  ادفعها
    هـالصرخه  من   دلالي

    مـن  بعده بيه  تبعوهم
    عـل القبله ما  داروهم
    مـن مـايه ما  رووهم
    يـا وسفه ما  غسلوهم
    مـهمومه و اشتد  همي
    مـهمومه و أرجه التالي

    و اجـروحه ما  تتبلسم
    و  الـباري  هو  اليعلم
    و ادموعي تتفايض  الدم
    و اتـحـمل اهموم الهم
    ما  ينشف دم  اجروحي
    مـا ينشف دمعي  الهالي



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013