مـا  نـنسى  البقيع و لا أسود البيه و  اتـطـوف بـيـه  شـيـعـته صـحنا  بصوت واحد خِنقته  العَبّره اشـمـا ضـاع الـقبر والله يالزهره غـصباً  عن  النواصب يرجع  الآذان و  اطـيح  العروش و تنتهي  التيجان حـل  وگت  الظهور و قرب  الميعاد و انـطوف بضريحك يا علي  السجاد نـرجـع لـلإمـام الـباقر  انطوفه بعدك  و  الصحن يسأل اعله  اضيوفه و  الـ جـعفر الصادق تعتني  الزوار امـام الـمـذهب الما تمس امته النار يـا  أم الـبـنين انصيح اجينا  نزور و انـقـيـم الـعزاء لمذبحة  عاشور بـالحمزه  الأسد  لازم نمر و انطوف و  إلـعم الرسول نحل عليه  اضيوف

غـصباً عن النواصب من ذهب  نبنيه و  انـشـوف بـيـه  شـيـعـته نـقـسم بالضلع و بلوعته و  كسره نـشـتـم التراب و نوصل و  نلقيه مـن  قـبـة الحسن و نرتل  القرآن و نـزحـف للبقيع و كربله  انسويه و لازم تـرفـع يـاسيدي  الأصفاد و  قـبـلـة  لكل محب العالم  انخليه و انـقـله الشمس مولاي  مكسوفه و  بـهـدم الـضريح الطاهِر  انعزيه مـدرسة  العلوم  و منهج  الأفكـار و  أصـحاب المذاهب مرجع  اتسميه سـور الچان مـانـع مايظل  السور نـلـطم  لـ  الحسين و قبرچ انعليه غصباً عن النواصب و العيون اتشوف و انـبـوس التراب الفوقه و  ونواليه