» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الشيخ عبدالستار الكاظمي
    الشاعر الشيخ عبدالستار الكاظمي - 21/05/2010م - 6:30 م | عدد القراء: 2907



    كَيْفَ لَا تَبْكِي عَلَيْهِ كُلَّ حِين...إِنَّهَا فَاطِمَةٌ وَ هُوَ الْأَمين

    أَيُّهَا الرَّكْبُ تَمَهَّلْ كَيْ تَقُول...إأَخْرَجَ الْجَزْرِيَّ فِي مَتْنِ الْأُصول
    حَدَّثَتْ عَائِشَةٌ أَنَّ الرَّسُول...إكَانَ أَزْكَى حُبِّهِ حُبُّ الْبَتُول
    حُبُّهَا نُسْكٌ وَ قُرْآنٌ وَ دِين

    جاءَ عَنْ مُسْلِمٍ فِي نَصٍ جَلِي...إوَ رَوَى إبنُ الْعِمَادِ الْحَنْبَلِيِ
    أنَ للزهراءِ أَعَلَى مَنْزِلِ...إفِي الْعُلا لَيْسَ لَهَا إلّا عَلِي
    كُفُؤَا مِنْ دونِ كُلِّ الْعَالَمَيْن

    هَكَذَا الأيامُ لِلْمُعْتَبَرِ...إجَاءَ فِي الإِرْشَادِ أَشْجَى خَبَرِ
    قَدْ رَوَاهُ الْبَيْهَقِي و الطَّبَرِي...إبَعْدَ طاها فَاطِمٌ لَمْ تُنصَرِ
    بَقِيَتْ تَبْكِيهِ مِنْ غَيْرِ مُعِين

    أَخْرَجَ الشَّيْخُ البُخَارِي فِي الصَّحِيح...إفِي كِتَابِ الْخُمْسِ عُنْوَانَاً صَرِيح
    فَاطِمٌ و الْقَلْبُ مَكْسُورٌ جَرِيح...إضَيَّقُوا فِي عَيْنِهَا كُلَّ فَسَيِح
    مَنْعُوهَا عَنْ بُكاءٍ وَ أَنِين

    قَدَّمَ الأَصْحَابُ دَرْسًا لِلخَلَف...إوَ فُصُولُ الظُّلْمِ مَا كَانَتْ صُدَف
    رَوَّعُوا فَاطِمَةً يَا لِلْأَسَف...إلَعْنَةُ اللهِ عَلَى ظُلْمِ السَّلَف
    شَوَّهُوا إِسْلَامَنَا وَ المُسْلِمِين

    لَيْتَ عَيْنَيْكَ تَرَاهُمْ يَا نَذير...إهَاجَمُوهَا وَ هِيَ فِي حَالٍ مَرِير
    تَشْتَكِي لِلهِ فِي دَمْعٍ غَزِير...إتَضَعُ الْكَفُّ عَلَى ضِلْعٍ كَسِير
    بَيْنَ بَابٍ وَ جِدَارٍ وَ جَنِين



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013