يـحـسـين  يحسين زوارك تعنينه إلـك مـن كـل كتر مشه  نعتني عـزم  عـدنـه مـا يلين و  ينثني يـالطريقك  تشع  بيه شمس  العدل و إعـله حبك حته لو نخلص  جتل مـا  نـوافي اشما نضحي اشما  نبيع حـتـه عـن ذنوبنه تصفح  شفيع مـا  يهمنه التعب و الدرب  البعيد مـا  نعوفك لو ألف طاغي و  يزيد لون  جانوا  قبل يهدوا لك  جفوف عوض عن نصرتنه لك يوم الطفوف مـن  صـحت يحسين لبينه  النداء إلـك  يـبـن المرتضه إحنه  فداء الـبـاري رحـمه للعباد  إختارك إشـلـون  مـا  نتعنه لك زوارك

يـحـسـين  يحسين زوارك تعنينه عـلـى أعـتابك يبو اليمه  ننحني عـن  طـريـقك ما تزل  رجلينه خـطوه  عنه و ضلع أمك ما  نزل إحـنـه نـشـعر بعد ما  ضحينه مـن أجلـنه قدمت حتى  الرضيع إنـت رحـمـه مـن لطف بارينه جـزء مـن معنه الوفه إنقدم  نريد مـا  يـأثـر يـبـو اليمه  إعلينه إحـنه  نهدي إرقابنه الحد  السيوف بـيـن إيـديـك التضحيه  إتمنينه و  إعـتنينه  نركض الطف  كربلاء رغـم  شـر عـدوانـك إتحدينه شـيـعـتك  مختارهم و  أنصارك عـهـد  هـذا  إويـاك يا  والينه