أبـوهـا  إتـعـنـت الـقـبـره ...حـزيـنـه و تـجذب  الحسره عـتـب عـدهـا ...إويـه والـدهـا ...حـزيـنه و تجذب  الحسره هـضـم لـيـل الـمصايب خيم إعليها ...و لن أم الحسن هاج الألم بيها طـلـعـت  قـابـعه إبهمها و بواجيها ...و الحسرة إبدمع نار  إشيطفيها تـريـد إعـلـه الـجـره إتـخـبـره ...لـجـن مـخـنوقه بالعبره و مـصـيـبـتـهـا ...و هـضـيـمـتها...حزينه و تجذب  الحسره حـضـنـت قـبر أبوها و شمت إترابه ...و إدموع العتب غدران  سجابه خـل  يـقـعد  يشوف البضعه بغيابه ...مهضومه و ضلعها إمخزن إصوابه يـريـتـه  إيـعـايـن الـزهـره ...تـون مـن شـدة  الـعـصره و أشـد ونـهـا... إعـلـه مـحـسـنـها...حزينه و تجذب الحسره تـقـله  إقعد يبويه و عاين الوضعي ...خل دمعك يهل يتواسه وي  دمعي و أريـدك تـقعد إتجبر كسر ضلعي ...إجيتك أشتكي لك و ألطم و أنعي لـون  ضـلـعـي يـصـح جـبـره ...كـسـر قـلـبي فلا  يبره إبـعـتـب  صـاحـت ...بـألـم نـاحت...حزينه و تجذب  الحسره لون قلت لي إبن عمج علي موجود ...من يوصل الداره و هوه راعي الزود تـجـتـف بـالوصيه و طاعة المعبود ...للمسجد خذوه يالمصطفه مقيود عـلـي الـقـوم إتـعـرف قـدره ...لـجـن مـتـجـتف إبصبره و  يـهـل دمـعـه ...عـلـه الـبـضـعه...حزينه و تجذب  الحسره لـلـمسجد  يبويه إبساعة القادوه ...بعده و قلت أخاف المرتضه  ايغدروه صحت يا ناس إبن عمي الوصي خلوه ...و ضي عيني يبويه إبيا ذنب  طفوه دقـوم  و عـايـن الـسـطـره ...يـبـويـه ابـعـيـنـي  شمأثره دصـد بـتـك... تـون جـتـك...حـزيـنـه و تـجذب  الحسره أقـول  المصطفه إبليلة أجلها وين ...أظن موجود إبو الزهره و يصد  بالعين مـن الـجفن حين الطلعت الجفين ...من حضنت يتاماها الحسن و  حسين و أظـن هـالـمـوقـف إيـنـظـره ...دفـنها إويه الوصي  ايحضره يـلـحـدهـا ...و يـوسـدهـا...حـزيـنـه و تـجذب  الحسره