مـا  عـنـدك ذنب حقهم يعادونك إنـت أول شـخص عاشر نبي  الرحمه يـشـعـر بـالـيتم لو إنت مو  يمه يـبو  طالب عتبنه إعله الزمان إشلون وسـفـه إعليك كافر سيدي  يقلون إحنه إشلون نسكت و الحجي  إنسمعه لـحـد  آخر نفس درب إبنك  إتبعه خـطـيت  البدايه  و إحنه ما ننساك مـا شـاع الـعدل لو ما كرم  يمناك يـا أول شـراره الـهزت  الطاغوت يا مهيوب صوتك أعله من كل صوت صـبر عندك عظيم و ما تحده  إحدود و يالعندك عطف و إحسان ما  موجود عـهـدنه  إوياك الحد آخر نفس  بينه شـيـعـه و بـالمصاب اليوم  عزينه لـو  مـا إنـت جان إتهدم  الإسلام حـرسـت  الدين كله إبعينك  المتنام

لأن والـد عـلـي رادوا  يكفرونك و خـاويـتـه ابعلي الكرار إبن عمه نـصـيـر المصطفه الهادي  يسمونك يـخلي  أهل الدجل عالعتره  يتمادون و إنـت الـمـا يتم الدين من دونك يـا  ديـن الإلـه و منهجه و  شرعه عـنـدك  نـاس آية حق  يشوفونك نـحـيه إنموت يا عم الرسول  إوياك يـالـشـايـل حنان الهادي  بعيونك إثـلـث  إسنين صابر ما تهاب الموت حـيـر الأعـادي إشـلون ينهونك يـا  راهـب  زمانك بالكرم و الجود بـيـش  الـنـاس هالليله  يوافونك شـوق الـتـضحيات أصبح  ينادينه و أتـبـاع الوصي إبدمهم  يواسونك و جـا ظـلت قريش إتمجد  الأصنام و تـكـبـر بالفجر كلما  يضدونك