يـا با الحسن ضلعي إنصاب...إدركني يا داحي  الباب عـنـهم  لذت  لجل الستر ما أدري ما عندهم  خجل بـضـعـة  الهادي المصطفه و الستري مضروب المثل عـصـرونـي و بعيني شفت من شدة العصره الأجل و نـاديـتـك بـآخـر نفس إحضرني يا خير العمل يـدرونـي  أم الأطـيـاب...لمن لذت خلف الباب و الـسـمـعـوا إشقال النبي و شكثر وصه  إبعترته قـلـهـم  الـزهره الطاهره هاي أم ابوها و  بضعته مـهـجـة الـهادي و سلوته و باب الشفاعه  الأمته و  الـلـي  نـقذها من الجهل إبكسرة ضلعها  جازته و الجانت إتقول أصحاب ...إنقلبت عله الزهره  إذياب يـا  ذنـب من عندي البده و هاجموا داري  ابهالوضع جـيه  ردت منهم حصتي حقي الوصي إبحكم  الشرع و مـن أبـجي و أذكر وادي إيمنعوني من سيل  الدمع و  الأثـر إعـلـيه و أشد من طيحتي و كسر الضلع يـالـبـلـشـدد  ما تنهاب...و محيره أهل الألباب لـمـن تـبـعتك يا علي وياك أحس روحي  مشت بـيدي إلزمت كسر الضلع و للمسجد إظنوني  إعتنت هضموني و بحزني إرجعت و إدموعي من هضمي جرت و  قـنـفذ سطرني إبلا ذنب يا حيدر و عيني  إنطفت إتعنيتك  و  عندي إعتاب...و جالجمر دمعي السجاب و الـبـيـك جـانـت تـنتخي لمن تطيح  إبمعضله و  إبـشـده تـوقـع يا علي و إنت التحل  المشكله يـا  حـامـي جارك و العجب تنجتف يا عقد  الوله حـشـمـتـك  إبلوعة  قلب و بدمعه عالخد  هامله و إنت المفرق الأحزاب ...سيفك حشه إيضمه  إقراب