» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • 07/07/2012م - 3:40 م | عدد القراء: 4601



    ربـاهُ أنـتَ وسـيلتي و  رجائي
    إنـي سـألـتُـكَ راجياً  متدللا
    إنـي أتـيـتُـكَ تائباً يا ذا العُلا
    فـتـجاوز  اللَّهُمَّ عن عبدٍ  قضى
    إنـي جـعـلتُكَ عُدتي في  شدتي
    لا أرجـو غيركَ في النوائبِ  كلها
    ربـي  و أنـتَ أمـرتني أن  أتخذ
    ووسـيـلتي  لكَ  آلُ بيتِ محمدٍ
    أنـا واليتهم و برأتُ من  أعدائهم
    لا  أخـتـشي في الحقِ لومةَ لائمٍ
    نـذراً  سـأبقى ما حييتُ  مجاهداً
    و  إذا إنقضى عمري فلستُ  بنادمٍ











    فـلقد  دعوتكَ فإستجب لِدعائي
    فإرحم خشوعي و لوعتي و بكائي
    ثـقُـلـت ذنوبي بزلتي و  شقائي
    عـمـراً بِـخدمةِ سيدِ  الشهداءِ
    و  لـكـلِ خطبٍ فادحٍ و  بلائي
    أدعـوكَ فـي الـسراءِ و الضراءِ
    لـوسـيـلـةٍ ما رُدَ فيها دعائي
    لا  غـيرهم  في الحشرِ من  شفعاءِ
    عـلـناً و لا أخشى من  الإعداءِ
    فـأنـا  أُصـرحُ دائـماً  بولائي
    مـن أجـلِ آلِ المصطفى النُجباءِ
    فـأنـا عـتـيقُ البضعةِ  الزهراءِ



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013