لازمـه  إضـلـوعـي بـيديه...و أنخه يا حامي  الحميه قـلـبـي  يـسـعر ...و التكسر ميتجبر...وينه  حيدر يـا  عـلـي بـهـمومي جيتك و ما مثل هالحيره  حيره إمـن الـولـم جفي إعله ضلعي و طرفي الشخصك أديره مـقـدر  أحـجـي يـا ولـينه العبره تشرح  هالجريره يـا حـمـانـه رد سـؤالـي مـحـنـتي كلفه و جبيره سـاكـت  إنـت  و مـتـكلم...و الضلع شفته تهشم طـفلي مرمي... إبدمه مدمي...إينادي يمي ...وينه  حيدر يـا  عـلـي عـيـني إضربوها و أصبحت يالوالي  حمره مـا أوجـد بـيـهـا دربـي و مـنها دم يجري  تنظره الـدخـل عـنـدك يـحـيـدر بـالشدد دايم تحضره و آنـا مـن طـاهـا أمـانـه و الـعهد ما ظن  تنكره حـاشـه  تـنـكـر  هالوصيه...و إنت للهادي  وصيه لاجـن  الحل ...بيَّ أشعل... ناري و أسأل ...وينه  حيدر يـا  عـلـي  أكـبـر هـضـيمه و حرقه بيَّ وجروها دارك  الـبـيـهـا  الـزجـيه و إنت موجود  إدخلوها و الـحـبـل صـار إبـرقـبتك و هيبتك لا ما رعوها و الـبـتـولـه مـن تـقـلـهم خلو حيدر  يضربوها يـا عـلـي جـم سـوط إجاني...ورم إمتوني و  سباني حيره صبرك...شنهو عذرك ...و آنه أنظرك ...وينه حيدر يـا عـلـي أنـخـاك و تـسمع نوحي و إعتابي وونيني و  تـنـظـر إبـعـينك يحيدر صدري دامي و ما  تجيني إبـسـكـتـك إمـحير اشوفك و صمتك الهيج  حنيني و دمـعـة إعـيـونـك جوابك جنها قالت لي  إعذريني لـو عـذرتـك هـذي زينب...تنشد و مدمعها  ينصب مـن  إجـونـه...و  هـاجمونه...روعونه ...وينه حيدر هـذي نـخـواتـي يـحـيـدر إبـدمعه يمك وجهتها ردتـك الـهـا الـنـخـوه تـفـزع فاطمه ما عودتها مـن تـطـلـبـك يـا حـماها إتردها و إنت إتكفلتها و إنـت خـواض الـمـنـايـه تشهد إحروب الخضتها شـاهـده إبـزودك يـحيدر...كل حرب يا داحي خيبر بـابـه  شـلته...و بابي عفته...نخوه ونته ...وينه  حيدر يـم  حـسـن مـا هـو بـيـديه لا تحشميني  إبعتابج و  الله بـيـن إضـلـوعي لوعه من شفت لوعة  مصابج لا تـلـومـونـي تـرانـي شـايـل إبـقـلبي عذابج آنـا  مـثـلـج  يـالزجيه صوب إضلوعي اللي صابج لـو  مـا عـودج و الـوصيه...إبسيفي جا تفنه  الوطيه و مـا تـركـتج... يالكفلتج...من سمعتج...وينه  حيدر