إبـكـربـله نلقاها نلقاها نلقاها تظل  بين القمر و حسين  موجوده تـجـي  يم الكفيل إتقبل  إزنوده و  الـقـمر  حياها حياها  حياها عـلـه  تل المصايب دوم منتظره تـنادي يا حسين القلب  شيصبره و الـمـحـب ناداها ناداها ناداها تـظـل تـستقبل الزوار  ملهوفه بـيـديها بيرغ العباس و  إجفوفه و  الـزمـن  أذاهـا أذاها  أذاها إذا  أم الـبـنين إتروح يم  حسين إذا  قعدن  سوه زينب يسألن  وين و  الدمع  سلواها سلواها  سلواها إذا  زيـنـب إجت يمهن  يسألنها تـظل تشرح مصايبها و  يسمعنها و الـقمر واساها واساها  واساها مـواقـف لـلبطوله ما  نسيناها إذا  مـسّنا الحزن و الهم  ذكرناها و  الله مـا ننساها ننساها  ننساها تـظـل تـتفقد الزوار كل  جمعه تره كلمن يسولف حاجته  إتسمعه و  الـيجي  بحماها بحماها  بحماها

و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها تـنـادي  لمت الأحباب  مريوده تـرد لـحسين إبنها شايله  جوده و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها مـثـلما  وقفت الحوراء  متحيره مـثـل  زوار إبنها دوم  بالحضره و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها هـله بالقال أبو السجاد ما  عوفه تـره ونـاتـهـا يا ناس معروفه و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها تروح أم الحسن يم صاحب  الجفين يـروحن  للمخيم و الدمع  بالعين و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها تسولف عن مصاب الطف  يريدنها يـنـصـبن  مأتم و هنّ  يواسهنا و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها تـظل  قلعة  وفه و الباري علاها تصيح حسين و إحنه إنصيح وياها و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها تـشـارك بالونين و تنظر  الدمعه إذا مـر الـخـطر عالزاير  إتمنعه و الـزجـيه إوياها إوياها  إوياها