» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر الأديب مهدي جناح الكاظمي
    الشاعر الأديب الحاج مهدي جناح الكاظمي - 14/04/2009م - 7:55 م | عدد القراء: 9512

    مهدي جناح الكاظمي


    هَلْ أَنْبَئَ الْمِسْمَارُ خَيْرَ الْوَرَى...هَلْ حَدَّثَتْهُ الْبَابُ عَمَّا جَرَى
    عَنْ أَسَّاهَا...روحُ طاها

    هِيَ الزَّهْرَاءُ رَبُّ النَّاسِ سَمَّاهَا...و مَعْنَى أَحَمْدَ الْمُخْتَارِ مَعْنَاهَا
    و أُمًّا لِلنُّبُوَّةِ حِينَ سَوَّاهَا...جَمِيعَ كُنُوزِهِ الرَّحْمَانُ أَعَطَاهَا
    جبريلُ قَوْلَ اللَّهِ قَدْ رَدَّدَا...كُفْؤُ عَلِيٍّ فَاطِمٌ فِي الْهُدَى
    مَنْ سِوَاهَا...روحُ طاها

    هِيَ الْمِشْكَاةُ و الْمِصْبَاحُ بَلْ أَزْهَر...و مِنْ روحُ الْقَدَاسَةِ ثَوْبُهَا أَطْهَر
    هِيَ التَّوْحِيدُ و الْمِيزَانُ و الْكَوْثَر...لَهَا أَمْرُ الْإلَهِ يَعُودُ فِي المَحشر
    مِنهَا الرِّضَا للهِ إِذْ يَصْعَدُ...كُلُّ الْوَرَى تَصيِحُ إِذْ تَسْجُدُ
    يا رِضَاَهَا...روحُ طاها

    تَعَالَوْا نَقْرَأُ التَّأْرِيخَ و الْقُرْآن...و نَسْأَلُ كُلَّ ذِي دِينٍ و ذِي وِجْدَان
    بِمَنْ قَدْ بَاهَلَ الْهَادِي بَنِي نَجْرَان...أَما وعتِ الصَّحَابَةُ آيَةَ الرَّحْمَان
    أَمْ بَعْدَمَا قَدْ أَيْقَنُوا أَنْكَرُوا...و إستكبرَ الْجِبْتَانِ و إستكبروا

    جَحَدَاهَا...روحُ طاها

    أَضَاعَتْ جَهْدَ طاها أُمَّةُ الْعِجْلِ...و آذت آلَهُ بِالْقَوْلِ و الْفِعْلِ
    و دَاسَتْ آيَةَ التَّطْهِيرِ بِالرِّجْلِ...لِذَا ظَلَّتْ تَدُورُ بِلُجَّةِ الْوَحْلِ
    عُرُوشُهَا إِذْ تُبْتَنَى تَسْقَطُ...و أَرُضُّهَا لِمِحْنَةٍ مَهْبِطُ

    لِجَفَاهَا...روحُ طاها

    ضُلُوعُكِ هَيْكَلُ التَّقْديسِ و الْمَأْوَى...لدَيْنِ اللَّهِ إِمَّا حَلَّتِ الْبَلْوَى
    فَسُبْحَانَ الَّذِي سَّوَاكِ إِذْ سَوَّى...قَدِيمًا مِنْ جَلَاَلِكِ جَنَّةَ الْمَأْوَى
    فَكَيْفَ طَاغُوتُ الْوَرَى يُحْرِقُ...دَارًا بِهَا يأتَلِقُ الْمُشْرِقُ

    مِنْ سَنَاهَا...روحُ طاها

    رَسُولَ اللَّهِ عَرِّجْ أَحْرَقُوا الدّارا...لِفَاطِمَةٍ تَعَالَى و أَطْفِأَ النارا
    عَلَيهَا الجِبْتُ و الطَّاغُوت قَدْ جَارَا...لَقَدْ غَرَزَا بِصَدْرِ الْعَرْشِ مِسْمَارَا
    و مُحْسِنٌ يا سَيِّدي قَدْ هَوَى...مِثْلَ حُسِينٍ فِي ثَرَى نِينَوَى

    فِي ثَرَاهَا...روحُ طاها



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013