» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر المرحوم محمد قاسم الجراخ - 20/04/2009م - 8:01 م | عدد القراء: 1919



    هــاك إخـذ هـاي  الأخـبـار
    بـضـعـة الـهـادي الـمـختار

    بـضـعة  الهادي  يا رسول  الإسلام
    آلام  كـثـره و حـاربـتها  الأيام
    قـوم      الأعـادي      الأشـرار

    بـسـما غفت عيناك يا فخر  الكون
    نـصـبت  سقيفتها  ابرياسة  فرعون
    حــاربــوا حـمـاي الـجـار

    و  افـلان أسـس لـلـظلم  بنيانه
    و حـارب الإسلام و سحق  وجدانه
    نـار الـسـقـيـفـه  تـذكـار

    مـن عـقب عينك فاطمه  المعصومه
    يـا الـهادي ظلت بضعتك  مظلومه
    مــزق ســنـدهـا الـغـدار

    خـانوا  الذمه و خالفوا حكم  الدين
    و  أم  الحسن تذرف دموع امن  العين
    تـذرف بـقـت لـيـل انـهـار

    يـوم  الـوديـعه ما يصير و  لاصار
    ولا  يـنسي  كسر الضلع و  المسمار
    و  الــنـار شـبـت  بـالـدار

    الله  و أكـبـر فـاطـمه  مرتاحت
    يـا  فـضه  يا فضه الوديعه صاحت
    صـاحـت  الـلـيـث  الـكرار

    نـادت  علي الكرار و الدمعه  اتسيل
    مـكسور  ضلعي و انهدم مني  الحيل
    تـعـلـم  ابـهـضـمتي الما صار

    يـا  بـا الحسن يا اللي تشاهد  حالي
    عـنـدك يـبـن عـم النبي يالغالي
    عــنــك  أعــوف  الأنـوار

    و سـادت شـباب الجنه يوم  المحشر
    و حـسـيـن أخـوه البلدمه يتعفر
    و  الـخـيـم تـسـعـر  بـالنار









































    عـن فـاطـمـه و مـحـنـتـها
    و اتـصـور  امـصـيـبـتـهـا

    مـا شـاهـدت غير المحن و  الآلام
    أمـتـك زلت عن نصوص  الأحكام
    مــا  حـافـظـت  ذمـتـهـا

    بـعدك  ابدارك  سيدي و ما  مدفون
    حاقده اعله الدين و صدرها مشحون
    و اتــبــدلـت سـيـرتـهـا

    الـيـوم الـحـشر ما تنطفي نيرانه
    و  لـلـيـوم  ظل هذا الخطر يبرانه
    مـا تـنـطـفـي جـمـرتـهـا

    ظـلـت  تـون و تنحب  المهضومه
    مـن الـعـوالـي و الفدك  محرومه
    حـيـن  الـنـكـر  بـيـعـتها

    شـقـوا  وصيتها  الأعادي الطاغين
    و  اتـنادي  يا الوالي رحت عني وين
    مـن  الـجـفـن  دمـعـتـهـا

    ما  تنسي  هجمت الطاغي اعله  الدار
    جـمعوا حطبهم و اسعرت ذيج النار
    و  ابـكـل قـلـب لـوعـتـها

    فوق  الأرض من طاح محسن  طاحت
    يـا  فـضـه أيـام الـمنيه لاحت
    و حـيـدر سـمـع  صـيـحتها

    يـا  حـيدر آني اللي خدمني  جبريل
    يـا حـيدر أرد أوصيك ادفني  ابليل
    تـبـجـي و تـهـل عـبـرتـها

    ودعـتـك الله وودعـت  أطـفالي
    آمـالـي  جـانـوا بـالحياة  آمالي
    و ابــذمــتــك  ذمـتـهـا

    الـحـسـن  قرت ناظري يا  حيدر
    و  زيـنـب الـلي بالغاضريه  تحضر
    تــتـيـسـر  ابـغـربـتـهـا



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013