» گرت عيون علي ابهاي المسيه  » نحبكم يا أهل بيت الرساله  » چا وين المهدي الننتظره  » موسی ابن جعفر گضه ابلوعة السم  » الكاظميه يعني راهب ما ينام  » الكاظم شال ابوه وگلبه مالوم  » یا دمعة عيني الهماله  » جعفر الصادق گضه ابسم الغدر  » يبو محمد عرفتك گاضي الحاجات  » الليله نزلت روسها العترة الأمجاد  

  
  • أضف الموضوع


  • الشاعر السيد عبدالخالق المحنّه
    17/08/2020م - 8:05 م | عدد القراء: 2712

    السيد عبد الخالق المحنة


    هاي...شايفها...وأعرفها
    تشبه للزجيه
    هاي...مهيوبه...مصيوبه
    مگيوده سبيه
    هاي...زينب يا غياره

    للسبي خذني خيالي حته أكتب هالروايه
    لني بالكوفة وأباوع من إجه ضعن السبايه
    و الضعن قرآن يمشي و كل يتيم تشوفه آيه
    زينب الكعبه اعله ناگه كعبه بس ابلا حمايه
    وين...فارسها...حارسها
    معقولة تأخر
    وين...ما شفته...يم أخته
    گالولي تعّذر
    وين...عباس و فقاره

    هذي مو معقولة زينب و الزمان شسوه بيها
    اتأكدت هيه العقيلة من بديت أسمع حجيها
    و الحبل أحمر أشوفه ضعفت و ترجف إديها
    و الكفيل ابعين وحده لكن مركز عليها
    شاف...حاديها...ماذيها
    و الغالي تشتم
    شاف...حسراتي...دمعاتي
    و من عينه نزل دم
    شاف...زينب بانتظاره

    طلعت الكوفة بأسرها كلها تنشد وين أهلها
    جابوا الحره بوسطهم حته كلها تباوعلها
    هيه لو مو هيه سألوا هواي متغير شكلها
    كلمن يباوعها يسأل وينه عباس الكفلها
    ليش...وحّدها...ما عدها
    اخوة و لا گرايب
    ليش...عافوها...خلوها
    فرجه للأجانب
    ليش...تحجي بالإشاره

    من شفت خسة حرسها استغربت ما ميته لسه
    و الضعن لو ردت اوصفه جالسفينة ابلايه مرسه
    يا بشر حد الله هذا لا تگربه و لا تلمسه
    وسفه هالخدر الإلهي صار ابن جوشن يحرسه
    حيف...سلبوهن...جابوهن
    و بلايه هوادج
    حيف...تتأسر...هالخدر
    سمّوهن خوارج
    حيف...تاليهن يساره

    من تميل الروس مالت من تون يخجل دهرها
    صعبه يتحرك متنها لازگ الثوب بظهرها
    من عمت عينه اليباوع و اليقلل من قدرها
    غيرة الكافل شفتها ثارت بصفنة خدرها
    آه...تاليها...يحديها
    الشايل راس اخوها
    آه...و الكلفه...يا وسفه
    زينب ضيعوها
    آه...يا قصر الإماره

    بس عليل بهالضعينه و اليتامه و الثواكل
    يعني وجه الله بعظمته بالظعن و يقوده جاهل
    والله مدري شلون صابر عالرمح راسك يكافل
    زينب بهالكلمة تلهج يا بو فاضل يا بو فاضل
    راح...والينه...حامينه
    كلمه و بيها تلهج
    راح...كفّالي...و الغالي
    يالشامت تفرج
    راح...و الباقي اعتذاره

    تنظر العبد الله راسه بالسهم مو بالعوالي
    للرباب انطت وجهه و عاينت حضن امه خالي
    سمعت الظالم يسبها و ينظر اعليها ابتعالي
    سّبحت تسبيحة امها و صدت الروس الغوالي
    صاح...حاديها...سابيها
    جبت الكم أسيره
    صاح...شتموها و ارموها
    ما عدها عشيره
    صاح...و يحجيها بجساره

    لا خيال و لا حقيقة صعبه يتوصف حزنها
    من هي بالنسوان تركض عالأخو و تترك ابنها
    و حتى ناگتها غريبه يبست الدمعه بجفنها
    حذرة من تمشي و قصدها حته ما تلجم متنها
    نوگ من يمشن...يتحاشن
    ما توقع هاشميه
    نوگ...عرفنهن...حشمنهن
    أشرف من أميه
    نوگ...حسّن بالمراره



    موقع القصائد الولائية © 2004 - 2013