مـثـل كَلبي كلب ما أظن  يرحن شـفـرات  الـنوايب  بيه  يرحن اشـلـون  الحرم للشامات  يرحن و أهـلـها اعله الترب تبكه  رميه يـمـن صـارمك للعسكر  وبلها و  صـبـغ قاع الوغه بدمه  وبلها هـاي اظـعـونكم سارت  وبلها حـداهـا الـشمر عكب  الهاشميه دنـيـة  شـوم مـا لحظه  ترحنه و  ضـلـعي من ثقيل الهم  ترحنه يـبـو  الـسـجاد ظلينه  ترحنه حـرم يـالـصعب توديعك  عليه إخـوتـي  ابكربله و الموت  ياهم دلـيلي  اعله الصبر و النوح  ياهم كـثـيره  اهمومي  أحمل بعد  ياهم اشـخلت  عندي حرب  الغاضريه نـحـن جالفاجدات ابيوم  ينحان عـليك و ما حسبت الظهر ينحان تـمـنـيت أمتلك يحسين  ينحان و أطوف اعليك كل صبح و  مسيه يـمـر طيفك عليَّ حسين ويروح و  يـفسر  بالقلب لجمات  ويروح نـطـيتك مهجتي و دلال  ويروح و بـقـه بـس الجسد تابوت إليه جـنـت  أتمنه ازور حسين  وطفه و  حـجـاً و اعتمر بالحرم  وطفه لـجـن  درنـي رماد البين وطفه ضـوه اعـيوني الأمان و خان  بيه صـبـرك  حـيـر الدنيه  وجنها إنـسـهـا  بجت  لمصابك وجنها نـيـران  الـحزن روحي  وجنها عـلـه  امصيبتك يا روح  الزجيه أنـا ريـحـانـتك يا جد وراحه عـقـبـك ما شفت رأفه  وراحه أريـد  اللي ضمن جسمك وراحه يـضـمـنـي اوياك بجنان الزهيه مـحـمـد يـا ثمر قلبي ولي راي الـدهر  صوبني ابمخاليبه ولي  راي أهـاجر  من وطن جدي ولي  راي أسـيـر  ابـكـربـله بالفاطميه