هـاي زيـنـب لـيـش يا  واليها يـالـعـفـت زينب إبشوغة كربله شـوفـهـا  ابيا حال هامت  بالفله إبـيوتها إحترقت و إجت من  البيوت و الله يـا مظلوم خاف إختك  تموت قـوم  إرحـم هـالـغـريبه  الهايمه لا عـلـى بـختك يبن حامي الحمه هـاك إسـمـع صوتها هاك  العتاب لـون عـنـدك قابليه اعله  الجواب هـاك  إخـتك هاك إسمعها  اشتقول إجـت  ليك  و عافت إعيالك تجول شـاطـت و ذايب قلبها امن  الونين قـوم  و  إتـلاحـقها لختك يحسين إتـصـيـح خويه النار شبت بالخيم الـنـار شبت و أظن يا راعي الشيم آه يـالـمـذبـوح يا ويلي  عليك اعـلـيـك  أنشد محد ايدليني  بيك خـويـه قـلي متت لو بعدك  عدل خـويه  عفت  النار تسري و  تشتعل اعـليك  جدك خويه و الخاطر  إبوك صـدق خـويه إبسهم المثلث  رموك بـعـد  أقسم  يالولي اعليك  إبصدر خـويـه حـاجيني بعد يدي  الصبر خـويـه  قوم  إوياي لم هاي  العيال خـويـه  آنـه الما إلي شافوا  إخيال

حـايـره ابـيـن الـعـده إمخليها حـيـرتـهـا و كـلـفتها ابعايله مـن الـرعب و الخوف و  إمسلبيها هـايمه إتحشمك لجن ما عدها  صوت لـون مـا تـنـتـهض و  إتحاجيها قـلـها  جسمك  وين سابح  بالدمه تـنـخـه بـيك إختك و  متنخيها سـاعـد  الله قـلبك ابهذا  المصاب جـاوب  إخـتك و إرحم  إبواجيها و شـوفـها ابيا حال ما بين  الخيول إبـنـار الـخـيـام الذي  إمحرقيها و تمشي ويلي و توقع و تسجب العين وويـن  صـارت وقـعـتك  دليها الـنـار  شـبت  و الخيم بيها  حرم إحـتـرقـت إخيامك و ماتت  بيها خـويه  مكسورة الخاطر جيت  إليك ويـن أروح إمـصـيبتي و  أشجيها خـويه راحت مني جم طفله و  طفل عـالـيـتـامـه و مـحد إيطفيها قـلـي ويـن إعداك يبن أمي  ولوك و جـبـدتـك بـمثلث  إمصوبيها أمـك الـزهـره يـخويه و الكسر ويـن  جـثـتـك يالولي  إمقطعيها خـويـه  قوم إوياي إجمع  هالأطفال عـقـب  خـدري ابـكربله  تاليها