حـسـيـن يـا إبـنَ فـاطـمـه حـسين يـا  حـزن عـاشـور زيـد فـوق  أحزاني آنـا  شـفـتـك نـور نـاصـع  إبوجداني آنـا  قـلـبـي مـفـتـون و العشق  ديني آنـا عـقـلـي مـجـنـون فـقط بحسيني يـا حـزن و إشـمـا شـفـت مـنك أذيه أبـقـه  خـادم لـلأبـد لإبـن  الـزجـيه آنـا  مـن حيني...عبد لحسيني...و لله و  نبيه هـالـمـحـبـه إتـلـوق لـلحسين الغالي لأن هـالـمـعـشـوق بـالـقـلب للتالي أبـقـه هـايـم و الـلـوم مـا  يـغـيرني إبـقـلـبـي إسـمـه موشوم رفض يهجرني رغـم  لـوم الـنـاصـبـي و رغم  المآسي الـحـسـيـن إبـنَ عـلي تاج إعله  راسي رغـم آلالامي...و عثرة أيامي...يشتد  حماسي يـا  فـرات إعـلـيـك كل عتاب آلالامي مـا تـقـلـي إشـبـيك ما رويت  الضامي مـن عـسـه إجـروفك هاي تمل و  إتعوفك مـا تـظـل قـطـرة مـاي تروي  بجروفك الـمـاي هـذا الـب الأرض مـهـر الزجيه و إنـت عـطـشـت الـحـرم بـالغاضريه نشف معروفك...عطشوا إضيوفك...الحد المنيه آنـا بـيـه إهـمـوم عـالـقلب  مطروحه أذكـر الـمـظـلـوم نـازفـات  إجروحه دمـعـتـي إعـلـه الـضـلعين جمر  يحرقني حـسـرتـي إعـلـه الـجـفين ما  تفارقني أذكـر  الـتـل الـرفـع صـوت  الـعقيله أذكـر الـونـه الـكـلـت صـدر  العليله أذكـر  رقـيـه...طفله  و سبيه...بالهم قتيله