أضف الموضوع
الشاعر ميرزا عادل أشكناني - 28/11/2014م - 11:15 م | عدد القراء: 17994
لحسين إنتمائي ...مأتمي و عزائي عاهدت نفس العهد ...أبقه خادم للأبد
من قبل عام و بقيت ابحزني لليوم أنتظر أنتظر جيت محرم و بأحر امن الجمر عمري بين إيد الحسين امقدمه قربان و نذر و لحظه من مجلسه عندي تسوه بسنين العمر لن لحظة بكائي ...هيه سر بقائي لهالسبب ماخذ وعد...أبقه خادم للأبد
ما أوفي لو بجيت حسين بدموع و دمه بل مثل يعقوب لازم أتلف العين ابعمه معتكف كل عمري أنحب و اعتكافي بمأتمه قربةً لله ناوي للزجيه فاطمه من عدهم عطائي ...و أنتظر جزائي و ما ردت غير المدد...أبقه خادم للأبد
ما أبطل من نحيبي و لا أكف امن الونين و السعاده عندي يعني عالحسين أبقه حزين آنا تربيت المواكب و اللطم و الأربعين و آنا خريج الوفه من جامعة أم البنين من جلس رثائي...مكتسب وفائي مهما لو طال الأمد...أبقه خادم للأبد
من بجيت اعله الحسين صارت ادموعي شعار ما طمعت أدخل جنان لا خفت تحرقني نار لاجن آنا إقباله صاير جني مسلوب القرار لو سمعت بإسمه عيني تبجي من غير اختيار بحسين اكتفائي...ابحبه ارتقائي و أندعي الفرد الصمد...أبقه خادم للأبد
البجي اعله حسين يعكس عن طهارة منبعك و ينفعك يوم اللي لا مال و بنون التنفعك دمعتك نادي الحسين و هوه حتماً يسمعك إترتل ابسورة عشق يا ليتنا كنا معك لو سالت دمائي...تستمع ندائي دمي بعده ما برد...أبقه خادم للأبد |
|