طَـرَقَتكَ طـارِقَةُ الـمُنى بِبَياتِ...لا تُظهِري جَزَعاً فَأَنتِ بَداتِ
في حُبِّ آلِ المُصطَفى وَوَصِيِّهِ...شُغلٌ عَنِ اللَذاتِ وَالقَيناتِ
إِنَّ الـنَشيدَ بِـحُبِّ آلِ مُـحَمَّدٍ...أَزكى وَأَنـفَعُ لي مِنَ القُنياتِ
فاحِشُ القَصيدَ بِهِم وَفَرِّغ فيهِمُ...قَلباً حَشَوتَ هَواهُ بِاللَذاتِ
وَاَقـطَع حِـبالَةَ مَـن يُريدُ سِواهُمُ...في حُبِّهِ تَحلُل بِدارِ نَجاةِ